ويوافق المجتمع التعليمي على أن الرياضة والصحة يجب أن يكون لديهما حيز أساسي في التكوين المتكامل للفرد، وأن يكونا حاسمين في سن الدراسة لخلق أنماط حياة نشطة.

العملية التعليمية لديها مهمة بناء أساس متين للمعرفة والوفاء الشخصية والمهنية.

ممارسة النشاط البدني والرياضي هو جزء أساسي، مع كل إمكاناتها التي لا جدال فيها في القيم والفوائد من هذه المرحلة من الحياة.